لم تتقبل بعد الجماهير البركانية صدمة ضياع لقب كأس العرش الذي عاد لفريق الفتح الرباطي ولا تزال تلقي باللوم على الكتيبة البركانية محملا مسؤولية الهزيمة بهدفين لصفر للاعبين وقد نال الحارس الشاب منير لمرابط حصة اﻷسد من اللوم والعتاب والسب والشتم وصلت حد إتهامه ببيع لقاء النهاية لفائدة الفتح.
وقد أكد حارس عرين فارس الشرق لجرسيف سيتي، أنه ليس من شيمه ولا من أخلاقه أن يتلاعب بنتيجة المباراة مهما كانت اﻹغراءات وأضاف مستحيل أن أخذل فريقي في لقاء نهائي كان حلمي الفوز بالكأس فلا أعرف كيف تفكر بعض الجماهير بهذه الطريقة،فالفريق ككل لم يكن في المستوى المطلوب خلال المباراة النهائية بسبب قلة التجربة والضغط الذي كان علينا منذ وصولنا للمباراة النهائية.
كما أكد الحارس لمرابط أن الجمهور الحقيقي هو الذي يقف بجانب فريقه في السراء والضراء ولا يكون جمهور نتائج ،معترفا في الوقت نفسه بأنه يتحمل مسؤولية الهدف اﻷول لعدم مشاهدته لإنطلاقة الكرة ،ويضيف بأن الحارس إنسان قد يخطئ، والخطأ وارد في لعبة كرة القدم أما بخصوص حلمه الشخصي فقال أنه يعمل جاهدا على الوصول لحراسة مرمى الفريق الوطني.
التوفيق وعدم التوفيق جزء لا يتجزأ من الممارسة الرياضية ما أحدث الفارق في نهائي كأس العرش هو الإعداد النفسي الدي لم يكن بالشكل الكافي لفريق النهضة الذي لم يقدر على إبراز كل مقوماته الفنية والتكتيكة أما مشكل الحارس فيتحمله مدرب الحراس منير البرازي ومعه المكتب لأن المدرب لا يتوفر على دبلوم تدريب الحراس والتجربة وحدها غير كافية
الاخ لمرابط بركاني حر والجماهير البركانية تثق فيه وفخورة به وباداءه وخير دليل استقبال الجماهير للفريق اثناء اول حصة تدريبية وكنت حاضرا صفقت الجماهير وبحرارة على اداء الاعبين الامجموعة قليلة 10 اشخاص بالضبط هي التي هاجمت لمرابط واستهجنتها باقي الجماهير وانسحبوا في الاخير
ومن تعرفين من رجال بركان اختي الكريمة انت مخطئة فناس بركان يعملون ويشتغلون ولا يكثرون الكلام ولا يبالون بمن يخالفهم او يعاديهم وان كنت تعرفين شخصا فيه كلام كثير قال لك انه من بركان فهو ليس زناسني اصيل وحر
حارس ضعيف هو سبب ضياع كاس العرش من بركان
brakna fihom lhadra bazaf lokan rab7o lokan daro man l7aba 9obba lihada sabab rabi masahalch 3lihom