في إطار الشراكة المبرمة بين وزارة الداخلية ووزارة التربية الوطنية حول منظومة الإصلاح التعليمي إنعقد اليوم الخميس 27/11/2014 بقاعة ابن الهيتم اجتماع برئاسة باشا المدينة وعرف حضور كل من نائب المجلس البلدي ورئيس المجلس الإقليمي والنائب الاقليمي للتربية و التكوين وعميد الأمن الوطني وقائد الباشوية وقائدا المقاطعتين وقائد القوات المساعدة وعدد من مديرات ومديري المؤسسات وجمعيات آباء وامهات وأولياء التلاميذ الذين ينتمون للجماعة الحضرية.
يأتي هذا اللقاء تكملة للقاء السابق الذي ترأسه عامل صاحب الجلالة بتاريخ 04 نونبر 2014،والذي تناول بالخصوص موضوع تأسيس لجنة محلية لتتبع كل مشاكل المؤسسات تسند رئاستها لرئيس المجلس البلدي وتضم في عضويتها ممثلين عن السلطة المحلية ومديري ومديرات المؤسسات التعليمية وجمعيات الآباء و الأمهات.
وأكدت كل المداخلات في هذا الإجتماع على ضرورة الحرص على تحقيق مصلحة المؤسسة والتلميذ معا،حيث تم تطعيم النقاش بجرد لمختلف الإحصائيات التي تتعلق بعدد المتمدرسين بالمجال الحضري،حيث يتابع ما مجموعه 8276 تلميذا دراستهم في سلك الإعدادي بخمس مؤسسات للثانوي الإعدادي،و5187 تلميذا في الثانوي التأهيلي موزعين على أربع مؤسسات،فيما بلغ متمدرسو الإبتدائي ما يفوق 12000 تلميذ وتلميذة يتابعون دراستهم في18 مدرسة،يؤطرهم في المجمل 1600 أستاذ بالمستويات التعليمية الثلاث.
وبالرجوع الى الإحصائيات المقدمة،فإن الوضعية أبرزت مشاكل تعيق العملية التعلمية ومنها على وجه التحديد الإكتضاض داخل الحجرات والهدر المدرسي ووضعية البنايات التي توجد بعضها في وضعية مزرية،بالإضافة الى وجود نقص كبير في المرافق الخضراء والمرافق الرياضية.
وحسب إنطباعات المشاركين في هذه المائدة المستديرة ،فإن الكل يشد بحرارة على إخراج اللجنة التشاركية المذكورة الى حيز الوجود في أقرب الآجال.هذا وقد انتابت الحاضرين جرعة كبيرة من التفاؤل بعد تبني قضايا التعليم بمقاربة تشاركية وعزم السلطة المحلية والجماعة الحضرية والنيابة الإقليمية على حل عدد من المشاكل في أقرب الآجال.
Comment réformer cette scolarisation par quelques responsables bien détermiés,qui l ont bafoué en la commercialisant???surtout avec des écoles privées qui,sa plus grandes parties n est point à la hauteur,.Sans conscience et loin de tout sens de responsabilité,l étudiant moisit dans dans l au dela
Pour une école élitaire à la portée de toutes les catégories de la société.La scolarisation à guercif est dans un état pléthorique et dégradante,les autorités,leur role est de protéger les écoles,les lycées et les collèges,quant à la réforme ou la remédier-cette scolarisation-c est le role des connaisseur du domaine.un exemple,quand je passe à coté de Lycée zraktouni,je voix le wood stok;
أي تواصل يا سيدي النائب والادارات تمارس شططا على التلاميذ بل ينكب مديروها الى تجاهل مصالح الابرياء و ضرب عرض الحائط مصالحهم وحقهم في التمدرس ،و يجعلون أبناءهم في المقدمة في قائمة المستفيدين حتى في الانشطة الرياضية ،و محاباة الأصدقاء و الميز بين هذا و ذاك ، أي محاربة للهدر المدرسي و التلاميذ تطرد لا لشيء سوى للرسوب المتكرر كل حسب ظروفه، المدير يقبل هذا و يبعد ذاك بحجة الاكتضاض لأن فيها بباك صاحبي أو عمك خدام معانا و الفاهم يفهم و لكن الله كبير
أين جمعية الآباء? هل المدرسين ام من عامة الفيائة
j’imagine le futur de nos enfants quant on est dirigé par des analphabètes.